الشوارع ــ المحرر
نقلت هسبريس عن وزيرة الاقتصاد والمالية، نادية فتاح العلوي، أن أسعار عدد من المنتجات الفلاحية ستعود إلى الانخفاض بعدما شهدت ارتفاعا غير مسبوق خلال الأيام الأخيرة.
واضاف الموقع نفسه أن الوزيرة فتاح العلوي "أقرت "لها بأن أسعار بعض المنتوجات شهدت في الأيام الأخيرة ارتفاعا، موضحة أنه بعد أسبوع، سيعود الإنتاج إلى الارتفاع وستنخفض الأثمنة من جديد
ــ لاحظوا "بعض" وليس كل المواد. ماهي هذه التقدية وما الذي حصل من معجزات حكومية حتى تتنازل وتنزل أسعارها.
وأكدت المسؤولة الحكومية في تصريح للموقع أن المواد متوفرة في الأسواق، وأن ما تعرفه بعض المواد الفلاحية من ارتفاع في الأسعار من حين لآخر، يعود إلى العوامل المناخية.
ــ المناخ..أناري هذا باطل حطيتوه على الاحتباس الحراري....ياك مولانا روانا؟
وتابعت العلوي بأن “الحكومة بادرت باتخاذ إجراءات مهمة، وبمبالغ هامة، وفعلا هناك ارتفاع في بعض المواد الأساسية والغذائية، لكن الإجراءات المتخذة ساهمت بكثير كي لا تصل الأسعار إلى مستويات أكثر مما هي عليه اليوم”، على حد تعبيرها.
ــ البصلة والفلفلة بثلتميات ريات...وقالت ليكم الحكومة ساهمت بكثير كي لا تصل إلى مستويات أكثر....الف ريال لكيلو مثلا اشريفة؟
وأفادت أن “مخزون القمح يتراوح بين اثنين وثلاثة أشهر، فيما يفوق مخزون السكر أربعة أشهر، ومخزون الزيوت والزبدة أكثر من شهرين”.
ــ شكون لي أولى الخبز والمضغة أو لهتوف؟
وشددت العلوي على أن “العرض من المواد الأكثر استهلاكا خلال هذا الشهر، خاصة التمور والحليب، متوفر بكميات تفوق الطلب، والحاجيات الوطنية من القطاني أيضا كافية، حيث تم استيراد جزء مهم خلال الشهور الأولى من هذه السنة”.
ــ السؤال هو باش غيشريها المواطن لي تخلات دار بوه وجدو..عرفناها كاينة في السوق...ولكن ملايين المغاربة ولاو كيشريو البصلة مثلا بالحبة مشي بلكيلو.
وكشفت الوزيرة أن “المخزون المتوفر من البنزين يغطي الحاجيات الوطنية لـ 53 يوما، ومن الغازوال يغطي 29 يوما، بينما يغطي مخزون غاز البوطان 26 يوما”.
ــ اش غيغطي؟ كلشي تعرا في يام حكومتك....وهاد البنزين مناويش يرخاص شوية؟ علاش حكومة أخنوش لي انت فيها مدارتش شي اجراءات بحال ديال المواد الاكثر استهلاكا لي قلتي رخاصت؟
www.achawari.com