ماريكانيين غيوجدوا لينا كيفاش نتسلوا من الحجر الصحي..وبشحال؟

الشوارع

يبدو أن الأصوات العالية ومنها وقعنا، التي صدحت بضرورة أن يكون مغرب ما بعد الوباء مغايرا تماما لهذا المغرب الذي اكتشفنا جميعا ليس النقائص في تدبيره وأساليب تسييره بل ثقبا سوداء صار تلميذ الابتدائي يعددا بلا تردد، كل هذا كان صرخة في واد غير ذي زرع ولا سمع.

ففي الوقت الذي يفترض أن تصبح العملة الصعبة في خزينتنا صعبة فعلا لأنها أندر من قرني دجاج، وسيصبح التقشف والترشيد ميكانيزما طبيعيا في تفكير دولتنا وتخطيطها، بدأت علامات إصرار حليمة الحاملة على الحفاظ على حماقاتها القديمة.

أش غانديرو؟ قاليك أسيدي بعد الحجر الصحي لا يمكن للمغاربة أن يعودوا لحياتهم بطريقته ولكن لابد من عقل براني أجنبي كاوري هو لي يورينا كيفاش، كما لو كنا فقدنا البصر وهو من سيقودنا كقطيع فيه “تكوك”، ويعلم الله كم سيكلف هذا المكتب خزينة الدولة التي تحتاف لكل فلس ودرهم في هذا الزمن الأغبر القاسي.

ولذلك، يورد موقع “لوديسك” ــ والعهدة عليه ــ فقد اختارت لنا الحكومة مكتب الدراسات الأمريكي المسمى ‘بوسطن كونسالتين غروب’ للتحضير  لرفع الحجر الصحي بالمغرب.

و نقل المصدر نفسه عن مصادره الحكومية، أن الرباط كلفت مكتب الدراسات الأمريكي هذا  لإعداد إستراتيجية رفع الحجر الصحي ببلادنا.

 زعما عليها كان قال سعد الدين العثماني تحت قبة البرلمان ــ وبلا كمامة طبعا ــ إن هناك خطة لرفع الحجر الصحي تدريجيا على صعيد جهات المملكة.

 العثماني فعلا بركم…وعليكم وعليكن وعلي أن أفهم…شيما قضيناه وصافي.

www.achawari.com

 

 

تعليقات الزوار
جاري تحميل التعاليق...

شاهد أيضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافقالمزيد