لهلا يداوي شي مروكي..الضريبة على المرض وصلت

الشوارع


  شرعت الحكومة في تفعيل المادة 252 من المدونة العامة للضرائب، التي تفرض ضريبة جديدة على بيع الأدوية بالصيدليات، تسمى “واجبات التمبر” يتم استخلاصها من الزبناء الذين يؤدون ثمن هذه الأدوية نقدا، ويعفى منها الذين يؤدون الثمن عن طريق الشيكات أو البطاقات البنكية٠

 ووفق مصادر نقابية في مجال الصيدلة، فإن تفعيل هذا القرار سيؤدي إلى رفع أسعار الأدوية للفئة الأولى التي تؤدي نقدا وليس لها حسابات بنكية للأداء بالشيك أو بالبطاقة البنكية، أي الفقراء المعوزون الذين سيفرض عليهم بالنتيجة مبالغ تضاف إلى الثمن المحدد للدواء٠

وتقول المادة 252 من مدونة الضرائب، إنه تخضع لنسبة 0,25% جميع المخالصات الصرفة والمجردة أو الإبراءات التي تقید أسفل الفاتورات وقوائم المصاریف والوصولات والإبراءات من مبالغ نقدیة وجمیع السندات المتضمنة لمخالصة أو إبراء المؤداة نقدا.

تعليق:

من لم يمرض من ذي قبل فسوف يمرض مع حكومة العثماني ومن مازال شعره أبيض فليأخذ صورا  للذكرى لأنه سوف يشيب. ومن لم يحزن فسوف يموت كمدا..نتحدث عن المسحوقين طبعا، أما الدوماليين…فكرتونا في الضريبة على الثروة..كنحلموا شوية..في أفق البحث عن جوا منجل.

تعليقات الزوار
جاري تحميل التعاليق...

شاهد أيضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافقالمزيد